تواصل الشرطة الألمانية التحقيق في حادثة مقتل شابة مغربية تُدعى شيماء وشخص آخر داخل عمارة في بوبنهاوزن بمدينة زويبروكن، بأسلوب عنيف. الحادث وقع في شقة بشارع فريدريش إيبرت، وتم اكتشاف جثتين يوم الاثنين الماضي: شيماء ورجل يبلغ من العمر 34 عامًا. لا تزال هوية الرجل غير معروفة حتى الآن، والتحقيقات مستمرة دون الكشف عن الجاني المحتمل أو دوافع الجريمة.
كانت الشابة المغربية تعمل كممرضة في عيادة نارديني في زويبروكن، حيث نعت زملاؤها فقدان “ممرضة ملتزمة وشخص طيب”. تبلغ من العمر 24 عامًا وكانت قد انتقلت إلى ألمانيا قبل ستة أشهر فقط لبدء حياة جديدة، قبل أن تنتهي حياتها بشكل مأساوي.
عذراً التعليقات مغلقة