تمكّن شاب مغربي من استعادة حريته بعد أشهر من الاحتجاز في ميانمار على يد عصابات الاتجار بالبشر، حيث كان مضطرًا للعمل ضمن شبكات احتيال إلكترونية.
وفقًا لتقارير وسائل الإعلام الدولية، جاء تحرير الشاب المغربي بعد دفع عائلته لفدية مالية، لكن مصير خمسة مواطنين مغاربة آخرين لا يزال مجهولًا، بعد دفعهم الفدية دون أن يتم إطلاق سراحهم حتى الآن.
يعتبر الشاب الذي تم تحريره واحدًا من ستة مواطنين مغاربة دفعوا فدية ولم يتم إطلاق سراحهم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى تدخل مهرب مغربي يعترض على خروجهم خشية تقديم شكايات.
عذراً التعليقات مغلقة