الكلمة بريس
أعربت منظمة “ما تقيش ولدي” عن ارتياحها بعد صدور قرار محكمة الاستئناف بتأييد الحكم بالسجن لمدة عشرين سنة على بيدوفيل الجديدة بتهمة الاستغلال الجنسي والاتجار بالبشر.
وفي بيان لها، وصفت رئيسة المنظمة، نجاة أنور، الحكم بأنه سابقة قضائية ستردع كل من تسول له نفسه المساس ببراءة الأطفال واستغلالهم جنسياً.
كما أثنت المنظمة، بصفتها طرفاً مدنياً في القضية، على جهود المجتمع المدني والحقوقي الذي كثف جهوده لتحقيق العدالة. وقدمت شكرها للمحامي هشام حرثون من هيئة الدار البيضاء، الذي بذل جهوداً متفانية لضمان نيل الجاني العقاب العادل وإنصاف الضحايا. وجددت المنظمة الدعوة للنضال من أجل حماية الطفولة ومحاربة البيدوفيليا.
عذراً التعليقات مغلقة