الكلمة بريس
قررت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، صباح اليوم الجمعة، تأجيل النظر في ملف القضية الشهيرة بـ“إسكوبار الصحراء” إلى غاية 29 نونبر الجاري. ويتابع في هذه القضية كل من سعيد الناصري، الرئيس السابق لنادي الوداد البيضاوي، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق، بتهم جنائية ثقيلة.
وطالب فريق دفاع المتهمين من هيئة المحكمة استدعاء الحاج أحمد بن إبراهيم، باعتباره المطالب بالحق المدني، للإدلاء بشهادته.
وتشمل التهم الموجهة لكل من الناصري وبعيوي: “التزوير في محرر رسمي باصطناع اتفاقات واستعمالها، المشاركة في مسك المخدرات والاتجار بها، النصب ومحاولة النصب، استغلال النفوذ، التهديد للإدلاء بتصريحات كاذبة، إخفاء أشياء متحصلة من جنحة، تزوير شيكات واستعمالها، ومباشرة أفعال تحكمية تمس بالحرية الفردية”.
تأتي هذه القضية وسط متابعة واسعة من الرأي العام، نظرًا لحجم التهم وخطورة الوقائع المنسوبة للمتهمين.
عذراً التعليقات مغلقة