الكلمة بريس
تمكنت جماعة الدار البيضاء من وضع حد للتعثر الطويل الذي شهده ملف سوقي القريعة ولعيون، بعد استرجاعها ملكية العقارين اللذين كانا تحت تدبير الشركة الوطنية للتهيئة الجماعية “صوناداك”.
وأكدت مصادر صحفية صحة هذا القرار، موضحة أن استعادة الملكية تأتي في سياق حملة واسعة لتحسين تهيئة الفضاءات التجارية وتنظيمها بشكل أفضل، بما يخدم مصلحة المواطنين ويدعم الاقتصاد المحلي.
وتُعد هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية الجماعة الرامية إلى تسريع وتيرة إنجاز المشاريع الحضرية، وتعزيز قدرتها على إدارة المرافق الحيوية، خصوصاً الأسواق المغطاة، من أجل تحسين ظروف العمل للتجار وتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
عذراً التعليقات مغلقة